جديد الاطفال والتربية الخاصة

    الخميس، 18 مايو 2017





    الاطفال والتربية الخاصة

    اهمية تشجيع الطفل
    من حياة "توماس إديسون" مخترع المصباح :
    عندما كان صغيرا قيل أنه لم يستكمل تعليمه الحكومى , فبعد ايام قليله من الدراسة أرسله مدرسه إلى امه وارسل معه خطاب يقول فيه: "من الأفضل لابنك ان يجلس فى البيت لأنه غبى" فقالت الام ابنى ليس غبيا بل هم الاغبياء...واحتضنت ابنها قائلة له :
    "لو كل الناس أنكروا ذكائك يا صغـيري فيكفيك أنني أؤمن به، أنت طفلي الذكي، دعهم وما يقولـون وأسمع ما أقول: أنت أذكى طفل في العالم"
    - لذلك يقول إديسون:
    * أن أمي هي التي علمتنى، لأنها كانت تحترمني وتثق في.
    أشعرتني أنى أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي أن لا أخذلها كما لم تخذلني قط .
    هل تعلم ان سبب أختراعه للمصباح هى والدته فقد كانت فى حاجة إلى اجراء عملية جراحية بسبب مرضها الشديد ,إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية بسبب الظلام واضطر للانتظار الصباح.
    يقال أنه فشل حوالى ألف مرة قبل
    أختراع المصباح ,وحينما سئل عن فشله 1000 مرة قال :انا لم افشل 10000 مرة بل اكتشفت 1000 طريقة لا تؤدى إلى اخترع المصباح.
    http://aliahmed44.blogspot.com/
    الاطفال والتربية الخاصة
    Read More »

    السبت، 13 مايو 2017



    الاطفال والتربية الخاصة




    الاطفال والتربية الخاصة

    1- إقناع الأطفال بأن التعلم هو وظيفتهم.
    2- توقع النجاح ورفع مستوى الطموحات.
    لأن توقعات الوالدين ذات أثر كبير في أداء الطالب.
    3- التمييز بين الدراسة والتعلم.
    غالبا ما يقوم الطفل بإنجاز دراسته، لكن يحتاج الوالدان إلى التأكد من أن الطفل يتعلم درسه.
    4- جعل وقت الدراسة من الأولويات.
    ينبغي تشجيع الأطفال للعمل أولا ثم اللعب ثانيا.
    5- تخصيص بيئة مناسبة والأدوات اللازمة للطفل للواجبات المنزلية.
    6- توفير المساعدة للطفل في حل واجباته.
    مثل مجموعات التعليم الخاصة أو برامج ما بعد المدرسة.
    7- ترك الأطفال يكتشفون الأشياء بأنفسهم والتفكير بحل المشكلات لفترة قبل طلب المساعدة.
    8- تعليم مهارات القراءة والفهم.
    حيث إن العديد من الأطفال يقرؤون شيئا ما دون تذكر ما قرؤوه أو فهم معناه.
    9- إنجاز الأطفال لأكثر مما هو مطلوب منهم.
    كلما تمرن الأطفال تعلموا بشكل أدق واحتفظوا بالمعلومات.
    10- السعي نحو التعلم طوال السنة.
    تنتهي المدرسة فصل الصيف، لكن ذلك لا يعني أن على الأطفال التوقف ثلاثة أشهر عن التعلم.
    يعد الصيف فرصة جيدة للمراجعة وتعلم أشياء لا يتم تدريسها في المدرسة وللذهاب إلى المكتبة والمطالعة.
    11- تشكيل قدوة للطفل وجعله يرى أن عملية التعلم لا تنتهي بتركه للمدرسة، وذلك بتخطيط سلوك جيد في طريقة التعلم.
    12- تعزيز العادات الصحية في المنزل.
    مثل اختيار وقت النوم وتقديم طعام فطور صحي كل صباح، وتشجيع التمارين الرياضية والحد من الوقت الذي يقضيه الطفل في مشاهدة التلفاز وألعاب الفيديو واستخدام الحاسب الآلي.
    13- الالتزام بالروتين.
    معظم الأطفال يزدهرون في وجود روتين يومي لتنظيم أيامهم، وقد يختلف الروتين من شخص لآخر لكن الأمر الأساس هو أن يكون الروتين نفسه يوميا.
    14- إنشاء "منصة انطلاق".
    من المهم أن يكون هنالك مكان واحد توضع به الشنط المدرسية والمعاطف والأحذية والمتعلقات المدرسية كل يوم.
    15- القراءة مجددا ومجددا.
    يقال إن الطفل يقضي أولى سنوات حياته في تعلم القراءة، ويقضي بقية حياته في القراءة للتعلم.
    فكلما قرأ الوالدان للطفل أصبحت فرصته أفضل في أن يكون قارئا متحمسا وماهرا.
    16- التحدث مع الطفل.
    وذلك بسؤاله عن مشاعره نحو صفه ومعلمته وزملائه وعما يحبه أو يكرهه، مع إعطاء الطفل الفرصة للتعبير عن قلقه وما يثير حماسه والاستمرار بدعمه وتشجيعه من خلال مدح إنجازاته.
    17- إظهار الوالدين للاهتمام من خلال مقابلة المعلمين والبقاء على اتصال معهم لمناقشة أي أمور جديدة، وحضور اجتماعات الآباء والمعلمين.
    18- تشجيع التعلم النشط الذي يتضمن السؤال والإجابة وحل المسائل واستكشاف الاهتمامات.
    يمكن أن تحدث عملية التعلم النشط عند لعب الطفل للرياضة أو قضاء الوقت مع أصدقائه أو زيارة المتاحف والمكتبات.



    الاطفال والتربية الخاصة
    Read More »

    الخميس، 11 مايو 2017



    كيف تعاقبين طفلك؟ الاطفال والتربية الخاصة


    Read More »

    الأربعاء، 10 مايو 2017

    حلقات فى التربية الخاصة

    دلوقتي احنا بنجمع فريق جديد من المتخصصين هينزل بحلقات فى التربية الخاصة ... اودام الموسم الجديد لحلقات فريق النينجا
     "فكل دكتور & اخصائي & اخصائية " حابب يشارك معانا يبعتلي ع الواتساب كلمة " مشارك"00201098344528
    - الشروط
    ١- جيد فى الالقاء : لمساعدة المونتير فى اخراج ما سيقدم
    ٢٢- متخصص فى الجزئية التى سيتحدث عنها : لان سيطلب من كل شخص تحضير موضوعين مميزين جدا او فكرتين يعرضه لاول مره فى مكال التربية الخاصة ولا يزيد الالقاء بهم عن ثلاث دقائق شرح كامل
    "ملحوظة"
    يمكنك المشاركة من اى دولة ايا كانت جنسيتك بشرط تحدث اللغه العربيه في الحلقه
    والله الموفق...
    We have nothing just creativity
     Mazen Elfaky
    Read More »
    اخطاء فى التربية

    اخطاء فى التربية 



    8 أخطاء شائعة في تهذيب سلوك الأطفال

    1- الثناء على جميع التصرفات التي يقوم بها الطفل

    بعض الآباء يشجعون أطفالهم بالثناء على أي تصرف يقومون به حتى لوكان ذلك التصرف بسيطًا أو بديهيًا اعتقادًا منهم بأنهم يشجعون الطفل على تكرار هذا الفعل ولكن الإفراط في هذا الأمر يجعل الطفل محب للثناء وينتظر الشكر دائمًا من الآخرين لدرجة عدم قيامه بأي تصرف ما لم يكن هناك مكافأة له مما يجعل دافع الطفل في القيام بالأعمال الجيدة هو المادة.

    2- المقارنة

    مقارنة الطفل بغيره من سواء أصدقائه أو أقاربه أو أخواته من الأمور التي تشوه شخصية الطفل، وتفقده ثقته بنفسه، وتُشعره بالنقص، فلكل طفل مهاراته وقدراته الخاصة التي تجعله مميزًا عن غيره ويكمن دور الآباء في مساعدته على اكتشاف ما يميزه لا ما يجعله مجردة صورة من أطفال آخرين يعتقدون أنهم أفضل منه.

    3- محاولة جعل الطفل يشعر بالسعادة

    على الطفل أن يتعلم وحده كيف يكون سعيدًا ولكن نجد بعض الآباء يرون أن مهمتهم الأساسية هي توفير سبل السعادة للطفل وهو أمر خاطئ فلا يمكن أبدًا إجبار الطفل على أن يشعر بالسعادة



    4- استخدام أساليب التوبيخ أو التهديدات
    لا يجب على الآباء مطلقًا أن يُشعِروا الطفل بأنهم لا يحبونه نتيجة تصرفاته، أو جعله يشعر بالذنب لقيامه بأي تصرف غير مرغوب فيه وهو أسلوب قد يحقق المراد منه على المدى القصير في جعل الطفل يرضخ لتوجيهاتهم ولكنه يغرس في الطفل  الشعور بالنقص وفقدان الثقة بالنفس ويحـد مـن تفـاعله مـع الآخرين ليصبح شخصية انطوائية.

    5- الحماية والدلال الزائد:


    ينعكس حب الآباء لأبنائهم في صورة حماية زائدة تجعلهم ينوبون عن الطفل في الأمور التي يفترض أن يقوم بها وحده، مخافة أن يصاب بسوء أو لتوفير سبل الراحة له ويحرمون بذلك الطفل من فرصة اتخاذ قراره بنفسه، وهذا الأسلوب بلا شك يؤثر سلبًا على الطفل وشخصيته؛ فيكبر الطفل بشخصية اتكالية غير مستقلة يعتمد على غيره في القيام بواجباته وعدم قدرته على تحمل المسؤولية.
    كما أن المغالاة في الرعاية والدلال يجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات ناجحة مع الآخرين ومواجهة الحياة لأنه ليس لديه تجارب كافية تمكنه من مواجهة الأحداث التي قد يتعرض لها.

    6- الإهانة اللفظية أو الجسدية

    بالرغم من العديد من التحذيرات المتكررة من خطورة اللجوء إلى السُباب أو الضرب كأسلوب لتقويم سلوك الطفل، إلا أن العديد من الآباء يلجأوا إلى هذا السلوك الذي لا يُساعد في غرز أي قيمة تربوية على الإطلاق بل على العكس يؤدي إلى تشويه نفسية الطفل وتربيته على الخوف مما يُضعف ثقته بنفسه فضلًا عن أن الضرب يُعالج المشكلة ظاهريًا وبصورة مؤقته دون فهم حقيق لاحتياجات الطفل النفسية.

    7- اختلاف الرأي بين الأبوين

    نجد في العديد من الأسر إذا قام أحد الأبوين بعقاب الطفل يحاول الطرف الآخر التدخل لمنع هذا العقاب أو كسره في غيابه والتكتم على الأمر وهو سلوك تربوي خاطئ يُعلم الطفل الكذب والخداع وعدم إدراك أخطاءه كما إنه يعزز من الانقسام في الأُسرة على المدى البعيد حيث ينجذب الطفل إلى الطرف المتسامح ويبدأ في النفور من الطرف الذي يعاقبه ويجعل  الطفل مشتتًا بين الأوامر المتضاربة للأب والأم مما ينعكس على شخصيته وسلوكه في وقت لاحق.
    لذا على الأبوين تبادل الأدوار بينهم في العقاب فيقوم أحدهما بفرض العقوبة بينما يتولى الآخر تقييم أثر هذا العقاب على تصحيح سلوك الطفل وتوجيهه، حيث إن استمرار أحد الوالدين في العقاب قد يقلل من حب الطفل له ويُشعر الطفل بقسوته ومن ناحية أخرى تُرسخ لدى الطفل الاعتقاد بأن الطرف الآخر هو الأضعف مما يجعله يتجاهل توجيهاته و ملاحظاته.

    8- عدم الثبات في المعاملة : 

    عدم الثبات على أسس محددة للتربية والتوجيه وعدم الاتفاق على أساليب الثواب والعقاب مثل معاقبة الطفل على سلوك معين في وقت ما ومسامحته أو مكافأته على نفس السلوك في وقت لاحق مما يجعل الطفل مشتتًا بين الصح والخطأ وتجعله شخصية مزدوجة في التعامل مع الآخرين.
    نصائح فى تربية الطفل

    Read More »

    الثلاثاء، 9 مايو 2017


    11 خطأ تربويا.. هل تمارسها مع أبنائك؟




    أولا: مراقبة أولادنا الدائمة كمراقبة الكاميرات المعلقة في البنوك والشركات والتي تعمل 24 ساعة في الليل والنهار، وهذا السلوك يؤدي لسلبيات تربوية كثيرة منها (عدم الثقة وقلة الاحترام والتلاعب في تنفيذ التوجيهات)، والصواب أننا نراقب أبناءنا في فترة وأخرى، أو أن تكون المراقبة عن بعد من غير أن نشعرهم بأننا نراقب تحركاتهم.


    ثانيا: أن نتدخل في كل تفاصيل حياة أبنائنا، في ملابسهم وطعامهم ولعبهم وحتى في ذوقهم، وهذا ينتج عنه شخصية مهزوزة وضعف في اتخاذ القرار، وفي هذه الحالة سيتعود على الاعتماد على والديه بكل شيء، والصواب أننا نترك لهم حرية الاختيار مع التوجيه اللطيف، ولعل من غرائب ما رأيت رجلا كبيرا بالسن يتصل بأمه ليسألها عن نوعية الملابس التي يلبسها أو ماذا في حقيبة السفر.


    ثالثا: اعطاء الاهتمام المبالغ فيه للطفل الوحيد أو المريض مرضا مزمنا، وهذا يؤدي لتمرد الطفل على والديه وعدم استجابته للتوجيهات والأوامر الوالدية، بالإضافة إلى تكبره وغروره عليهما، وقد رأيت حالات كثيرة من هذا الصنف إلى درجة أن الوالدين فقدوا السيطرة على ابنهم.


    رابعا: اجبار الأطفال الصغار على العبادات بالقوة والشدة فيسبب ذلك كرها للدين ونفورا من العبادات، وإني أعرف أبا يضرب ابنه البالغ من العمر ست سنوات إذا لم يقم لصلاة الفجر، فصار هذا الولد يصلي أمام والديه فقط، وكأن هذا الأسلوب التربوي يربي الأطفال على النفاق، فتحبيب الأبناء بالدين فن ومهارة وكما قال عليه السلام (إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق).


    خامسا: كثيرا ما نتهم أبناءنا بأخطاء ارتكبوها معتمدين في ذلك على احاسيسنا ومشاعرنا من غير أن نتأكد أو نتثبت من صحة ارتكابهم للخطأ، فنستعجل في الاتهام والعقوبة ثم نكتشف أننا مخطئون، وهذا السلوك يهدد الثقة في العلاقة الوالدية ويزيد من كراهيتهم لنا، وفي حالة وقوعنا في هذا الخطأ لا بد من الاعتذار منهم من الخطأ الذي وقعنا فيه، فتكون فرصة لنعلمهم الاعتذار من الخطأ أو الاستعجال في الحكم.


    سادسا: كبت رغبة أبنائنا في التجربة والاكتشاف، وإني أعرف أما دخلت المطبخ فوجدت ابنتها تعمل الحلوي وقد بعثرت أدوات المطبخ، فأمطرتها بوابل من اللوم والانتقادات والصراخ وطردتها من المطبخ، وكان المفروض أن تتحاور معها وتشجعها وتدعم تجربتها، فكل الأطفال يحبون التجربة والاكتشاف وعلينا أن نستثمر ذلك في تنمية مواهبهم وتشجيع ابداعاتهم.


    سابعا: ان بعض الآباء يريدون أن يحققوا في أبنائهم ما عجزوا عن تحقيقه في صغرهم ولو كان ذلك خلاف رغبتهم وقدراتهم، وإني أعرف أما ضعيفة في اللغة الإنجليزية فعوضت نقصها باللغة بأبنائها، واليوم هي نادمة على قرارها لأن أبناءها لا يحسنون قراءة اللغة العربية ولا حتى القرآن الكريم، وأعرف أبا عوض ضعفه في حفظ القرآن بأبنائه، فألزمهم بالحفظ اليومي ولم يراع تفاوت قدراتهم فكانت النتيجة عكسية وكره أبناؤه الدين كله.


    ثامنا: الحماية الزائدة للأبناء تنتج عنها شخصية خائفة ومترددة وغير ناضجة، ليس لديها طموح وترفض تحمل المسؤولية، بل ويكون من السهل انحرافها للسلوك السيئ، والصواب أن نكون متوازنين مع أبنائنا من خلال إظهار الحماية واخفائها بين الحين والآخر، فالأساس في التربية أن يقف الطفل على قدميه بعد زمن لا أن يكون تحت حماية والديه طوال عمره.


    تاسعا: التفرقة في المعاملة بين الصبي والفتاة، وهذه نجدها كثيرا في مجتمعنا على مستوى الصغار والكبار، والصواب المعاملة العادلة بينهم حتى لا نفكك الأسرة ونزيد من الكراهية بين الإخوان بسبب الاختلاف في الجنس ونركز على مفهوم (إن أكرمكم عند الله اتقاكم).


    عاشرا: التفتيش في ملابس الأبناء والتجسس في هواتفهم وأجهزتهم، فإن ذلك يدمر العلاقة الوالدية ويعدم الثقة بينهما، والصواب أن نستأذنهم قبل التفتيش أو أن نتفق معهم على نظام للتفتيش.


    حادي عشر: الاستهتار بمشاعر الأبناء كالتحدث أمام الأهل أو الأصدقاء، مثل: (ابني يتبول بفراشه) أو (ابني لديه تأتأة في النطق)، وهذا يترك أثرا سلبيا على نفسية الطفل، وقد تزداد حالته أو يعاند والديه منتقما من الفضيحة.




    فهذه أحد عشر خطأ تربويا يكثر ارتكابها في البيوت، ونكرر ما ذكرناه بأن التربية فن ومهارة وعلم.
    Read More »

    الاثنين، 8 مايو 2017


    #الاطفال_والتربية_الخاصة

    Read More »